في ذمة من؟
جاهداً يحاول الناقد د. عبدالله بن سليم الرشيد أن يرتقي بالشعر السعودي، من خلال مقالاته النقدية، على أن بيننا شعراءَ يتأبّون أن يأخذوا النقد على أنه توجيه وابداءُ رأي، والمفترض أن اختلاف الرأي لا يفسد للود قضيةً، فما أبرز أستاذَنا
الدكتور عبدالله بن سليم الرشيد، أكاديمي وشاعر سعودي بارز، حاصل على دكتوراه في الأدب والنقد من جامعة الإمام محمد بن سعود. متخصص في النثر العربي القديم، وله إسهامات مميزة في البحث العلمي، الشعر، والنقد الأدبي. تقلّد مناصب أكاديمية، أشرف على رسائل علمية، وشارك في مؤتمرات أدبية محلية ودولية. أصدر كتبًا ودراسات حازت جوائز مرموقة، منها جائزة غازي القصيبي.
جاهداً يحاول الناقد د. عبدالله بن سليم الرشيد أن يرتقي بالشعر السعودي، من خلال مقالاته النقدية، على أن بيننا شعراءَ يتأبّون أن يأخذوا النقد على أنه توجيه وابداءُ رأي، والمفترض أن اختلاف الرأي لا يفسد للود قضيةً، فما أبرز أستاذَنا
قراءة في ضوء: (قنديل حذام) لعبدالله الرشيد د. سامي العجلان «الشعر: تاريخ الروح». سان جون بيرس «نصبتُ الفِخاخ لأصطادَ عمري.. وعدتُ قريحاً كصيّاد ريح!». عبدالله الرشيد 1- العنوان المرتبك.. الذات المنكفِئة: (قنديل حذام) هو الديوان الخامس للشاعر عبدالله الرشيد، وقد
دراسة في شعر عبدالله الرُّشَيد سعود بن سليمان اليوسف حرص الشاعر العربي على أن يكون مطلع قصيدته وخاتمتها مجوّدين؛ إيماناً منه بأن المطلع هو أول ما يجذب السامع، وأن الخاتمة هي ما يبقى في ذاكرة المتلقي. وتُعرّف خاقتمة القصيدة بأنها
حرص القائمون على المجلة العربية -وعلى رأسهم الأستاذ حمد القاضي- على التواصل المستمر مع بعض الكتَابِ، الذين هم من النخبة، كأبي عبدالرحمن بن عقيلٍ الظاهري وغيره، وذلك بإعطائهم أعمدةً أو زوايا مستمرةً للكتابة فيها، وحسناً فعلَ إداريّو المجلة. والأمر الذي